أولا: أن يكون الضرر محققا: ويقصد بالضرر الواقع أو المحقق، الضرر الحال الذي تحقق، أي وقع فعلا، كما إذا كانت البضاعة قد أصابها تلف أثناء النقل، أو محقق الوقوع في المستقبل(51) ويقصد بتحقق الضرر بالمستقبل، هو أن يكون تحققه حتميا، وليس مجرد احتمال وقوعه، وفي ذلك قضت محكمة النقض
Sep 09, 2015 · بدأ الكاتب الفصل الأول: بمدخل حول العقيدة والدرس العقدي تحدث فيه عن التعريف، والمصطلح، وتعرض لمسألة إطلاق لفظة (الاعتقاد – العقيدة) على مباحث الإيمانمع وجود المصطلح الشرعي (الإيمان)
إن الأسرة هي الخلية الأساسية التي يتركب منها جسم المجتمع الكبير، وما المجتمعات إلا مجموعة أسر تعيش معاً، ترتبط فيما بينها بقوانين وأنظمة تحكمها، وبذا تتكون الدولة ويكون الوطن
الأساس والبعد: مما تقدم نستطيع القول أن الخط المستقيم له بعد واحد والمستوى له بعدين والفضاء من حولنا له ثلاثة أبعاد
وبالتالي فالمعيار الموضوعي هو الأساس لقياس التعدي وهو المعيار الذي أخذ به المشرع الجزائري في الكثير من أحكامه فيقاس به الخطأ العقدي في الإلتزام ببذل عناية (م 172/2 ق م ) ، ويفرضه المشرع على
أما الأساس المنهجي فأكد المحاضر على أنه مازال يحتاج إلى مزيد من الاهتمام والبحث، وهو غائب عن كثير من الجامعات، ويمكن تقسيم هذا الأساس إلى: مناهج التفكير ومناهج التأليف، فما أحوج المهتمين بالدراسات الجامعية إلى الاشتغال والبحث على مناهج التفكير، وإعادة النظر في المقررات